الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق

الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 19 بؤونه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناصر كمال




عدد المساهمات : 235
تاريخ التسجيل : 25/03/2010
العمر : 49

19 بؤونه Empty
مُساهمةموضوع: 19 بؤونه   19 بؤونه Icon_minitimeالجمعة 9 أبريل 2010 - 20:08

إستشهاد القديس جرجس المزاحم
في مثل هذا اليوم من سنة 675 ش ( 13 يونيو سنة 959 م ) إستشهد القديس جرجس الجديد المعروف بالمزاحم كان أبوه مسلما بدويا متزوجا من امرأة مسيحية من أهل دميرة القبلية ورزق منها بثلاثة بنين أحدهم هذا القديس فسموه " مزاحم " وكان يتردد مع والدته على الكنيسة منذ حداثته فرأى أولاد المسيحيين يلبسون ملابس بيضاء في أيام تناولهم الأسرار المقدسة فإشتاق ان تلبسه أمه مثلهم وتسمح له ان يأكل مما يأكلونه في الهيكل فعرفته ان هذا لا يكون إلا إذا تعمد وأعطته لقمة بركة من القربان الذي يوزعونه على الشعب فصارت في فمه كالعسل فقال في نفسه " إذا كان طعم القربان الذي لم يقدس بالصلاة حلوا بهذا المقدار فكيف يكون طعم القربان المقدس ؟ " وأخذ شوقه يزداد إلى الإيمان بالمسيح منذ ذلك الحين .
ولما كبر تزوج امرأة مسيحية وأعلمها أنه يريد ان يصير مسيحيا فأشارت عليه ان يعتمد أولا . فمضى إلى برما ولما اشتهر أمره أتى إلى دمياط واعتمد وتسمي باسم جرجس وعرفه المسلمون فقبضوا عليه وعذبوه فتخلص منهم وذهب إلى صفط أبي تراب حيث أقام بها ثلاث سنوات . ولما عرف أمره ذهب إلى قطور ولبث بها يخدم كنيسة القديس مار جرجس ثم عاد إلى دميرة يخدم كنيسة القديس مار جرجس فسمع به المسلمون فأسلموه للوالي فأودعه السجن فإجتمع المسلمون والملاك ميخائيلروا باب السجن وضربوه فشجوا رأسه وتركوه بين الحياة والموت ولما أتى بعض المؤمنين في الغد ليدفنوه ظنا منهم أنه مات وجدوه حيا . وعقد المسلمون مجلسا وهددوه فلم يرجع عن رأيه فعلقوه على صاري مركب ولكن القاضي أنزله وأودعه السجن وكانت زوجة هذا القديس تصبره وتعزيه وتعلمه بأن الذي حل به من العذاب إنما هو من أجل خطاياه لئلا يغريه الشيطان فيفتخر أنه صار مثل الشهداء وظهر له ملاك الرب وعزاه وقواه وأنبأه بأنه سينال إكليل الشهادة في اليوم التالي . وفي الصباح اجتمع المسلمون عند الوالي وطلبوا منه قطع رأسه فسلمه لهم فأخذوه وقطعوا رأسه عند كنيسة الملاك ميخائيل بدميرة وطرحوه في نار متقدة مدة يوم وليلة . وأذ لم يحترق جسده وضعوه في برميل وطرحوه في البحر وبتدبير الله رسا إلى جزيرة بها امرأة مؤمنة فأخذته وكفنته وخبأته في منزلها إلى ان بنوا له كنيسة ووضعوه فيها شفاعته تكون معنا . آمين

إستشهاد القديس بشاي إنّوب الدمياطى في أنصنا
في مثل هذا اليوم إستشهد القديس بشاي إنّوب الذي تفسيره " ذهب الطلاء " كان من بلدة تسمي بانايوس من كرسي دمياط وكان من جند قبريانوس والي أتريب ولما ثار الاضطهاد على المسيحيين تقدم إلى الوالي وأعترف أمامه بالسيد المسيح فعذبه ثم أرسله إلى أنصنا فجاهر أمام واليها أريانا بالمسيح فعذبه كثيرا وأخيرا أمر بقطع رأسه خارج المدينة فخرج خلفه جمهور كثير وكان من جملتهم مروض سباع أريانا الوالي ومعه أسدان مقيدان بالسلاسل فقطع أسد منهما السلسلة ووثب على القديس ليفترسه ففي الحال ظهر ملاك الرب وأخذ القديس وأتي به إلى مدينة عين شمس وهناك كملت شهادته .
صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائمًا . آمين

إقامة أول قداس حبري بالكاتدرائية المرقسية الجديدة بدير الأنبا رويس
في مثل هذا اليوم من عام 1684 للشهداء الأطهار الموافق الأربعاء 26 من يونيو سنة 1968 احتفلت الكنيسة بيوم افتتاح الكاتدرائية المرقسية الجديدة المقامة بدير الأنبا رويس المعروف قديما بدير الخندق والتي وضع فيها رفات القديس مار مرقس بعد عودته من البندقية وروما
ولهذه المناسبة أقيم في ذلك اليوم قداس حبري حافل رأسه البابا كيرلس السادس واشترك معه البطريرك مار أغناطيوس يعقوب الثالث بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس وعدد من مطارنة السريان والهند والأرمن الأرثوذالملاك ميخائيل وحضره الإمبراطور هيلاسلاسي الأول إمبراطور أثيوبيا والكردينال دوفال رئيس البعثة الباباوية الرومانية وكثيرون من رؤساء الأديان والمطارنة والأساقفة ورجال الدين مصريين و أجانب من مختلف بلاد العالم وعدد غفير من الشعب نحو ستة آلاف نسمة .
وأثناء القداس كان الصندوق الذي يحوى رفات مار مرقس الرسول موضوعا على مائدة في منتصف شرقية هيكل الكاتدرائية وظل هناك طوال القداس وما ان انتهي القداس حتى نزل البابا كيرلس يحمل صندوق الرفات ومعه الإمبراطور وبطريرك السريان الأرثوذالملاك ميخائيل ورؤساء الكنائس في موكب كبير اتجه إلى مزار القديس مرقس المعد له تحت المذبح الرئيس ، وأودع الصندوق في المزار في داخل المذبح الرخامي وغطي بلوحة رخامية كبيرة وعليها مائدة المذبح وهنا أنشدت فرق التراتيل بالتتابع ألحانا مناسبة بلغات مختلفة تحية لمار مرقس الرسول باللغات القبطية والأثيوبية والسريانية والأرمنية واليونانية واللاتينية والعربية فكان يومًا بهيجا من أسعد أيام كنيسة الإسكندرية
بركة مار مرقس الرسول تشمل الجميع . آمين

نياحة البابا أرشيلاؤس البطريرك الثامن عشر
في مثل هذا اليوم من سنة 28 ش 23 يونيو سنة 312 م تنيح البابا أرشيلاوس البطريرك الثامن عشر وقد كان قسا في كنيسة الإسكندرية ولما نال البابا بطرس الأول خاتم الشهداء إكليل الشهادة اتفق المؤمنون بالإسكندرية وجمعوا الأساقفة ورسموا أرشيلاوس القس بطريركا عوضا عنه كما كان قد أوصي قبل انتقاله من هذا العالم فلما جلس على الكرسي البطريركي في 19 كيهك سنة 28 ش ( 24 ديسمبر سنة 311 م ) تقدم إليه جماعة من الشعب وطلبوا منه قبول أريوس فقبل سؤالهم ورسمه شماسا . ولما قبله وخالف وصية أبيه بطرس لم يقم على الكرسي سوي ستة شهور وتنيح صلاته تكون معنا . آمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
19 بؤونه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 16 بؤونه
» 15 بؤونه
» 30 بؤونه
» 14 بؤونه
» 29 بؤونه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق :: المنتدى العام :: السنكسار اليومي-
انتقل الى: