الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق

الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 5 بؤونه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناصر كمال




عدد المساهمات : 235
تاريخ التسجيل : 25/03/2010
العمر : 49

5 بؤونه Empty
مُساهمةموضوع: 5 بؤونه   5 بؤونه Icon_minitimeالجمعة 9 أبريل 2010 - 20:58

إستشهاد القديس يعقوب المشرقى المعترف
في مثل هذا اليوم تنيح القديس يعقوب المشرقي المعترف . كان يتعبد في أحد ديارات المشرق وقد عاصر قسطينوس بن قسطنطين الكبير ويوليانس المعاند ويوبيانوس المؤمن الذي لما قتل تملك أخوه فالنز وكان أريوسي المذهب فأذن للاريوسيين بفتح كنائسهم وإغلاق كنائس الأرثوذالملاك ميخائيليين فتحرك هذا القديس بالنعمة الإلهية وأتي إلى القسطنطينية فإلتقي بالملك وهو خارج للحرب فوقف أمامه وقال له أنا أسألك ان تفتح كنائس المؤمنين للصلاة عنك لينصرك الله على أعدائك وان لم تفعل ذلك فإن الله سيتخلى عنك فتهزم أمام أعدائك فغضب الملك من ذلك وأمر بضربه وحبسه . فقال له القديس اعلم أنك ستهزم أمام أعدائك وتموت حرقا . فإزداد الملك غضبا وأمر باعتقاله إلى ان يعود من الحرب فقال له القديس ان عدت سالما فلا يكون الرب قد تكلم على فمي وسار الملك لمحاربة أعدائه ولما التقي الجيشان تخلي الرب عنه فإنهزم أمام أعدائه وتتبعوه إلى ان دخل إحدى القرى فأشعلوا النيران حولها فهرب أهلها وبقي هو وبعض خاصته فأحرقوهم وعاد من بقي حيا من جنده إلى مدينة القسطنطينية وأخبروا المؤمنين بما حدث .وبذلك تمت نبوة القديس فإجتمع المؤمنون وأخرجوه من السجن بإكرام جزيل وتحقق الأريوسيون بأن روح الله كانت عليه كما صدقوا صحة إيمانه فرجعوا عن ضلالهم معترفين بمساواة ابن الله مع أبيه في الجوهر وقضى هذا القديس بقية أيامه مجاهدا ناسكا حتى تنيح بسلام .
صلاته تكون معنا . آمين


إستشهاد القديسين الأنبا بشاي والأنبا بطرس
في مثل هذا اليوم أيضا من سنة 20 للشهداء ( 304 م ) إستشهد القديسان بشاي وبطرس . ولد القديس بشاي ببلدة فاو من أبوين مسيحيين هما ثيؤبسطس وخاريس ابنة الكاهن يوحنا الذي تنبأ لابنته خاريس بنسل مبارك . وكذا لأختها مريم . وهما بشاي و بطرس ويسفكا دمهما على اسم السيد المسيح وقد أكمل هذه النبوة ملاك الرب الذي ظهر لوالد القديس بشاي في رؤيا وأعلمه بذلك . تحققت النبوة والرؤيا وولد بشاي في فاو . و بطرس في بوها وقد توفيت والدته مريم بعد ولادته فربته خاريس والدة بشاي مع ابنها . ولما بلغا السابعة تعلما على يدي معلم فاضل من أخميم فدربهما على قراءة الكتاب المقدس والصلاة بالكنيسة وحفظ المزامير فرسمهما الأنبا ميساس في درجة الشماسية فكانا يداومان على حياة النسك والعبادة فصار موضع حديث المدينة . ولما وصلا إلى سن الشباب سمع بهما أريانوس والي أنصنا فاستدعاهما وسجنهما . فتحول السجن إلى كنيسة مقدسة تحدث فيها معجزات شفاء . فسمع بهذا أريانوس فأمر بتعذيبهما بالهنبازين فكان ملاك الرب جبرائيل يشجعهما ويشفيهما . وبعد خمسة أشهر في السجن جاء أريانوس إلى فاو وأرسل إليهما فاعترفا امامه بالسيد المسيح فأمر بقطع رأس بطرس وتعليقه على خشبه في موضع عال لتأكله طيور السماء وبعد ذلك أنزله بعض المؤمنين ودفنوه . أما القديس بشاي فبقي في السجن حتى استدعاه أريانوس وأمر بربطه بالقيود ثم أرسله إلى الإسكندرية . فعذبه الوالي هناك ثم أودعه السجن حتى جاء الإمبراطور مالملاك ميخائيليميانوس فعرف قصته وأخذ بشاي ومن معه إلى أنطاكية حيث قطع رأسه فيها ونقل بعض المسيحيين جسده إلى الإسكندرية ثم إلى بلده بوها ، وفي أيام الإمبراطور البار قسطنطين بني أهل بوها كنيسة ثم وضعوا فيها الجسدين وتوجد حاليا كنيسة باسمهما بمدينة صدفا ، صلاتهما تكون معنا . آمين



تذكار تكريس كنيسة القديس بقطر بناحية شو
في مثل هذا اليوم أيضا تم تكريس كنيسة القديس بقطر بناحية شو شرق الخصوص التابعة حاليا لايبارشية ابنوب
بركة صلواته فلتكن معنا ولربنا المجد دائمًا أبديا آمين .


إستشهاد القديس بيفام
في مثل هذا اليوم أيضا من سنة 20 للشهداء (304 م ) إستشهد القديس بيفام خال القديس يوحنا الهرقلي كان هذا القديس ملازما لابن أخته القديس يوحنا الهرقلي ورأى العذابات التي نالها على يد أريانوس والي أنصنا وبعد إستشهاد القديس يوحنا حزن وقال الويل لي يا حبيبي يوحنا لأن لي حزنا عظيما من بعدك فقد صرت وحيدا وغريبا لأنك لما كنت في الجسد كنت أتعزي بك وكان قلبي ثابتا لأني كنت انظر وجهك فخرج صوت من جسد القديس يوحنا قائلا يا حبيبي بيفام ان كنت ان تصير شهيدا فدع جسدي هنا وأسرع لتلحق بالوالي في مدينة أسيوط وها الرب قد أمر ان يوضع جسدك مع جسدي . وأما نفسك فسوف تكون معي وأنا أخرج وأتلقاها مع صفوف القديسين فمضى بيفام إلى أسيوط وقابل الوالي وصرخ أمامه قائلا أنا مسيحي ورشم ذاته بعلامة الصليب . فغضب أريانوس وأمر بتعذيبه وقطع رقبته فنال إكليل الشهادة .بركة صلواته فلتكن معنا آمين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
5 بؤونه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 16 بؤونه
» 15 بؤونه
» 30 بؤونه
» 14 بؤونه
» 29 بؤونه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق :: المنتدى العام :: السنكسار اليومي-
انتقل الى: