الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق

الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 20 طوبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناصر كمال




عدد المساهمات : 235
تاريخ التسجيل : 25/03/2010
العمر : 49

20 طوبة Empty
مُساهمةموضوع: 20 طوبة   20 طوبة Icon_minitimeالثلاثاء 1 يونيو 2010 - 14:15

نياحة القديس بروخورس أحد السبعين رسولاً
في مثل هذا اليوم تنيح القديس بروخورس أحد السبعين رسولاً ، الذين دعاهم السيد وأرسلهم ليكرزوا باسمه ، وأعطاهم موهبة الشفاء وإخراج الشياطين . ولما كان مع التلاميذ في العلية يوم الخمسين امتلأ من نعمة الروح القدس المعزي . ثم انتخبه الرسل من السبعة الشمامسة الذين شهدوا عنهم ، انهم ممتلئون من الروح القدس والحكمة . ثم صحب الرسول يوحنا الثاؤلوغوس ، وطاف معه مدنا كثيرة ، ووضع يوحنا اليد عليه وأقامه أسقفا على نيقوميدية من بلاد بيثينيا . فبشر فيها بالسيد المسيح ورد كثيرين من اليونانيين إلى الإيمان وعمدهم وعلمهم حفظ الوصايا . وبعد ان بني لهم كنيسة ورسم لهم شمامسة وقسوسا ، ذهب إلى البلاد المجاورة فبشرها وعمد كثيرين من أهلها ، كما علم وعمد كثيرين من اليهود . وقد احتمل ضيقات كثيرة بسبب التبشير بالمسيح . ولما اكمل سعيه تنيح بشيخوخة صالحة مرضية ونال النعيم الأبدي . صلاته تكون معنا آمين .





تكريس كنيسة القديس أباكلوج القس
في هذا اليوم أيضا تم تكريس كنيسة القديس العظيم أباكلوج القس التي بنيت على اسمه في بلدته ألفنت . ولما تم بناء البيعة حضر الأسقف الأنبا كيرلس لتكريسها . وأثناء صلوات التكريس كشف الرب لشماس صغير منظر القديس أباكلوج يدخل البيعة بمجد عظيم وبصحبته شخص آخر نوراني وجلسا على كرسيين في وسط البيعة . فأخبر الشماس الأب الكاهن ,أخبر الكاهن الأب الأسقف الأنبا كيرلس فطلب الأسقف من الله ان يعرف من هما الشخصان النورانيان فظهر له أحدهما وقال له أنا هو وأخيوس الأسقف الشهيد الذي كنت على الكرسي قبلك جئت مع أباكلوج لأحضر تكريس كنيسته . فسجد له الأنبا كيرلس ثم أختفي عنه ولما أتم الأنبا كيرلس تكريس الكنيسة أقام القداس وناول الشعب وانصرف الجميع بفرح عظيم ممجدين الله ، بركة صلوات القديس أباكلوج فلتكن معنا آمين .






إستشهاد القديس بهنا
في هذا اليوم تذكار إستشهاد القديس بهنا . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائمًا أبديًا آمين .







تذكار تكريس كنيسة القديس يوحنا الكوخي صاحب الإنجيل الذهب
في هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس يوحنا الكوخي صاحب الإنجيل المذهب بمدينة رومية ونقل أعضائه المقدسة إليها من القسطنطينية .
رهبنته
وُلد هذا القديس بمدينة رومية من أب غني يسمى أطرافيوس . ولما كان يوحنا يتلقى العلم طلب من أبيه ان يُجَلِد له الإنجيل الذي يقرأ فيه بالذهب ، فعمل له ما أراد ففرح به كثيرًا .
واتفق ان أحد الرهبان قد نزل عندهم عند ذهابه إلى بيت المقدس فطلب منه يوحنا ان يأخذه معه ، فأعلمه أنه ذاهب إلى القدس وليس إلى الدير ، ثم عرفه أنه صغير السن ولا يتحمل عيشة الرهبان التقشفية ، غير ان يوحنا كان صادقًا في عزمه فسافر وحده في سفينة إلى دير ذلك الراهب . ولما رآه الرئيس لم يرد ان يقبله لصغر سنه وافهمه ان عيشة الرهبان شاقة على من هو مثله .
ولما ألح يوحنا عليه ورأى فيه الرئيس ثبات العزم وقوة اليقين حلق له شعر رأسه والبسه ثوب الرهبنة المقدس ، فأجهد يوحنا نفسه بنسكيات وتقشفات زائدة ، وكان الأب الرئيس ينصحه قائلاً : "ترفق بنفسك وسِر مثل سائر الاخوة" فكان يقول له: "إن قوة الله وصلاتك عني تعيناني" .
عودته إلى بيت أبيه
بعد سبع سنوات رأى في رؤيا من يقول له: "قم اذهب إلى والديك لتأخذ بركتهما قبل انتقالك من هذا العالم" ، وتكررت هذه الرؤيا ثلاث ليالٍ متوالية ، فأعلم الرئيس بها ، فعرف إنها من الله وأشار عليه بالذهاب .
فلما خرج من الدير وجد رجلاً مسكينًا عليه ثياب رثة فأخذها منه وأعطاه ثيابه . ولما وصل منزل والديه قضى ثلاث سنوات قريبًا من باب البيت يقيم في كوخٍ من القش وكان يقتات أثناءها من فضلات موائد أبيه التي يرميها الخدم ، وكانت أمه إذا عبرت به تشمئز من رائحته ، ومن منظر ثيابه الرثّة .
استدعاء والدته
ولما دنت نياحته أعلمه الرب إنه بعد ثلاثة أيام سينتقل من هذا العالم ، فإستدعى والدته ولم يُعرفها بنفسه ، واستحلفها ان تدفنه في الكوخ التي يقيم فيها بما عليه من الثياب ، ثم أعطاها الإنجيل الذهبي قائلاً : "كلما قرأتِ فيه تذكرينني" .
فلما حضر والده إلى المنزل أرته الإنجيل فعرف أنه إنجيل ولده يوحنا فأسرع إليه الاثنان وتقصّيا منه عن الإنجيل وعن ولدهما ، فطلب منهما ان يتعهدا بأن لا يدفناه إلا بثيابه التي عليه ، ثم عرفهما بأنه ولدهما . عند ذلك بكيا بكاءً عظيمًا . وسمع بذلك أكابر رومية فإجتمعوا ليروا هذا الراهب البار . وبعد الثلاثة الأيام تنيّح ، فكفنته أمه بالثياب التي أعدتها ليوم زواجه قبل ذهابه إلى الدير فمرضت لوقتها ، فتذكر زوجها التعهد الذي أعطياه ، وفى الحال نزع عن ابنه هذه الثياب وألبسه ثيابه القديمة ، ودفنه في الكوخ التي كان بها .
قد حصلت من جسده أشفية وعجائب كثيرة ثم بنوا له كنيسة على اسمه ووضعوا جسده بها . ونحتفل بتذكار تكريس هذه الكنيسة ونقل جسده إليها في اليوم العشرين من شهر طوبة .
كما تجد خبر نياحتة تحت اليوم السادس عشر من شهر أبيب . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائمًا أبديًا آمين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
20 طوبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 16 طوبة
» 30 طوبة
» 29 طوبة
» 28 طوبة
» 27 طوبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملاك ميخائيل بالشيخ مرزوق :: المنتدى العام :: السنكسار اليومي-
انتقل الى: